على الرغم من الإهتمام المتزايد بحراك التنوع العصبي، إلا أن العديد من المعلمين، والمدراء، وواضعي السياسات ليس لديهم معرفة بهذا المصطلح، والأبحاث التي تحدد الإختلافات العصبية للطلاب ذوي التحصيل العالي. وبما أن التربويين يسعون إلى تزويد الطلاب ذوي التحصيل العالي والأذَكِيّاء بتعليم مناسب، فمن الضروري أن يكون هناك حِوَار جديد حول الموهبة يسلط الضوء على تفرد هؤلاء الطلاب كأقلية عصبية في ضوء المجموعة المتزايدة للأبحاث المُحِيطٌة بِطبيعة التنوع العصبي لدماغ الموهوب.